من المعروف أن الخل يحتوي على حامض خفيف ولذلك فهو قادر على موازنة المركبات القلوية. إلّا أنّ المواد الناتجة عن لدغة الدبور ليست قلوية، وهو ما يجعل استخدام الخلّ دون أيّ فائدة. تقول بعض الجهات الطبية أن استخدام بعض بيكربونات الصوديوم والماء يعالج لدغات النحل والدبابير، قد يرغب القراء بالتجربة ومعرفة النتيجة.
التصرف الأمثل في حالة لدغة النحلة هو استخراج اللدغة بسرعة من دون عصر حويصلة السم، ومن ثمّ القيام بغسل المنطقة المصابة بالماء. بالإضافة لذلك فعلى المصاب مراقبة الانتفاخ وصعوبات التنفس أو أي علامة أخرى من علامات رد الفعل التحسسي التي قد تكون قاتلة.
تؤثر هذه الأعراض على %1 من الأطفال ولكنّها تنتشر اكثر بمرتين بين من هم فوق سن الأربعين.